.

.

الشيخ السديس : السعودية وأمريكا يقودان العالم والإنسانية إلى مرافئ الأمن والسلام وسدد الله خطاهم

<br>قال الشيخ عبدالرحمن السديس ، الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، إن مؤتمر امريكا والعالم الاسلامي أكد على أهمية التواصل الحضاري بين العالم الإسلامي وغيره ولاسيما بين المملكة وأمريكا، منوها بأن هذا المؤتمر يأتي في ظروف تحتاج فيها الإنسانية والبشرية جمعاء إلى إحقاق الأمن والسلم الدوليين، ومكافحة الإرهاب والتطرف والطائفية.<br><br>وأضاف "السديس"، خلال تصريحات لـ "الإخبارية السعودية"، على هامش المؤتمر الدولي لرابطة العالم الإسلامي، السبت، في مدينة نيويورك الأميركية بعنوان "التواصل الحضاري بين الولايات المتحدة الأميركية والعالم الإسلامي"، أنه من مكارم ومفاخر المملكة تواجدها في كل ميدان ومحفل في الدعوة للتواصل بين الحضارات والثقافات. <br><br>وتابع: "جاء مؤتمر امريكا والعالم الاسلامي برعاية خادم الحرمين وجهود ولي العهد ومن خلال جهود رابطة العالم الإسلامي".<br><br>وامتدح الرئيس العام لشؤون الحرمين الشريفين الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس ، الشراكة التي بين المملكة والولايات المتحدة الأمريكية ، وتعاونهما في إنجاح المؤتمر الذي أقامته رابطة العالم الإسلامي في نيويورك تحت عنوان التواصل الحضاري بين. أمريكا والعالم الإسلامي <br>وقال “السديس” لقناة الإخبارية ” المملكة وأمريكا وهما قطبا هذا العالم في التأثير يقودان العالم والإنسانية إلى مرافئ الأمن والسلام والاستقرار.”<br>يذكر أن المؤتمر قد انطلق اليوم بحضور أكثر من 450 ممثلًا عن المؤسسات الإسلامية من جميع دول العالم ونظرائهم الأمريكان ؛ في مدينة نيويورك ، تحت عنوان ( التواصل الحضارى بين الولايات المتحدة الأمريكية والعالم الإسلامى ) .<br>ويناقش المؤتمر الذي نظمته رابطة العالم الإسلامي ، والذي يستمر لمدة يومين ، عدداً من المحاور وهي : الإسهام الحضاري بين الولايات المتحدة الأمريكية والعالم الإسلامي " الواقع والتطلعات " ، والإسهام الإسلامي في تعزيز السلام العالمي ، والمسلمون في الولايات المتحدة الأمريكية " الاندماج والمواطنة " ، والاتجاهات الفكرية في توظيف الحريات الدينية ، والتواصل المعرفي بين الولايات المتحدة الأمريكية والعالم الإسلامي ، علاوة على محاور المشتركات الحضارية والإنسانية والتبادل المشترك بين الولايات المتحدة الأمريكية والعالم الإسلامي وغيرها .

.

.

.

.

.

KABILISATION DES ENFANTS DE BENI SNOUS ET BENI BOUSAID
سكان بني سنوس و بني بوسعيد بتلمسان غاضون من قبلجة أبنائهم وتعليمهم القبائلية وليس الأمازيغية

تعليق الداعية علي بلحاج حول إلغاء السلطات الجزائرية للبسملة من مقدمات الكتب المدرسية في البلاد

.

وكالة أنباء روسية .. العرب يمتلكون سلاحا لو استخدم لن تكون هناك قوة تواجهه على وجه الأرض

عبدالحميد مهري من هو رئيس الجمهورية ؟<br>المتابع لخطاب عبد الحميد مهري رحمه الله وهو الأمين العام لجبهة التحرير يدرك قوة شخصيته <br>وكيف كان السجال السياسي آنذاك ويدرك كيف انحدرت السياسة وأهلها،وأي رداءة نعيشها الآن

مصدر الفيديو <br>https://vimeo.com/28183946

صاحب الفيديو <br>https://vimeo.com/27712789

<br>سبيلُ الدمــوعِ سبيلٌ مريح<br>تنهدهَا يا صـاحِ كي تستريح<br>وبثّ الدعاءَ الخفـيَّ الصريح<br>يسعكَ الفَضَاءُ الرحيبُ الفسيح<br><br>فبالله كم تستطــبُ القروح<br>ويبرأ جرحُ الكسـير الجريح<br>وينشطُ ذاك السقيـمُ العليل<br>وقد كانَ بالسُّقم دهرًا طريح<br>تُقـال العِثـارُ العِظــامُ بهِ<br>ويغدو الهوى ككـبشٍ ذبيح<br>بذكر الإلهِ تَطيــبُ الحياةَ<br>تسرُّ أســاريرَ وجهٍ صبيح<br>تسرُّ أســاريرَ وجهٍ صبيح<br><br>سبيلُ الدمــوعِ سبيلٌ مريح<br>تنهدهَا يا صـاحِ كي تستريح<br>وبثّ الدعاءَ الخفـيَّ الصريح<br>يسعكَ الفَضَاءُ الرحيبُ الفسيح<br><br>تنحَّ أيا حــزنُ واهجـر فؤدًا<br>توكّـل بجـدٍ بعــزمٍ فصيح<br>فإنّي علمــتُ بأنّك نجـوى <br>ولُبسُ خبيثٍ مضــلٍ قبيـح<br>تبختر ترجّــل بصوتٍ وخيلٍ<br>فمالك في الأرضِ دربٌ صحيح<br>إلى الله عُــدنا وبالله لُذنــا <br>ليُطوى زمانٌ بئيسٌ شحيح ..<br>ليُطوى زمانٌ بئيسٌ شحيح

.

بجاية المدينة الجزائرية الساحرة<br>التي الهمت الشعراء فهذا الاديب والشاعر ابن الفقون <br>يصفها في اروع ما يكون<br>كان ابن الفقون أديبا صاحب أخبار ظريفة وأشعار رائقة وكان غزير النظم والنثر معا كما كان له "ديوان شعر'' وتواشيح مستحسنة ولكنا ضاعت مع ما ضاع من التراث الأدبي الجزائري, وكما كان له ''رحلة" نظمها في سفره من قسنطينة إلى مراكش<br>هو أبو علي الحسن بن الفقون القسنطيني أصلا ونشأة تلقى مبادئ العلوم العربية بمسقط رأسه ثم رحل إلى مراكش ودح خليفة بني عبد المؤمن وجازاه بأحسن الجوائز وكان رجلا فاضلا ذا حظوة واعتبار ومن أشهر تلاميذه العبدري صاحب الرحلة.<br>من شعره :<br>دع العــراق وبغــداد وشـامهـمــا *** فالنــاصريـة مــا ان مثلــها بـلــد<br><br>بــرّ وبحـر ومــوج للعيـون بــه *** مسـارح بــان عنــها الهــمّ والنكــد<br><br>حيث الهوى والهواء الطلق مجتمع**حيث الغنى والمنى والعيشة الرغد<br><br>والنّهـر كالصّـلّ والجنـات مشرفـة *** والنهـر والبحر كالمرآة وهـو يــد<br><br>فحيثـما نظـرت راقـت وكـل ّ نـوا *** حـي الـدار للـفكر للأبـصار تتّـقـد<br><br>إن تنظـر البـرّ فـالأزهار يـانعـة *** أو تنظـر البحـر فالأمــواج تطّــرد<br><br>يـا طالبا وصفها إن كنت ذا نصف *** قل : جنة الخلد فيها الأهل والولد<br>عنوان الدراية للغبريني ص 202

<br>الى المرجئة والمداخلة الذين يدلسون على الناس ويقولون لا يجب الانكار على الحاكم في العلن وان النصح يكون في السر فقط و يدلسون على الناس